صفحة منصور حكمت

 

صفحة كورش مدرسی

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

انتقل إلى موقعنا الجديد

 

العراق، اعلان استقالة عبد المهدي!

"ربيع عربي ثان"  الحزب الشيوعي العمالي-الحكمتي (الخط الرسمي)

برنامج الحزب الشيوعي العمالي

الحقوق العالمية و الشاملة للإنسان

تاسيس مجالس الجماهير في اماكن العمل والمعيشة!

لكي ننتصر، ينبغي ان نتحد!

هبة جماهير العراق من اجل الحرية، الرفاه والامان!

"خطر كوريا النووية"، حجة لشرق اوسطنة الشرق الاقصى

دفاعاً عن الحزب الشيوعي العمالي الكردستاني في مشروع الاستفتاء في كردستان العراق! 

في مناهضة الحملات الارهابية في طهران.

لا للانفلات الامريكي!

استمرار جريمة الحرب في الموصل!

تطورات حلب ومرور على مسار القوى المتدخلة في الشرق الاوسط
(حوار اذاعة نينا مع اذر مدرسي سكرتير اللجنة المركزية للحزب الحكمتي (الخط الرسمي)

لكاسترو بصمة مهمة كبيرة على مرحلة تاريخه! (مقابلة برتو مع كورش مدرسي)

حرب الموصل وعواقبها! مقابلة اذاعة نينا مع اذر مدرسي (سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي الايراني-الحكمتي (الخط الرسمي)

 ليس مجتمعنا مكان لتصفية حسابات الرجعية السعودية والايرانية!

الفاشية بحلة "محاربة" داعش!على هامش جرائم الحكومة التركية في سوريا

أسس نشاطنا الحزبي والتنظيمي في ايران - من مقررات المؤتمر الثامن للحزب الحكمتي (الخط الرسمي)

بصدد أوضاع الشرق الأوسط - امان کفا

الماركسية والعالم المعاصر - منصور حكمت

الدولة في المراحل الثورية - منصور حكمت

 

 

الصفحة ماركس وانجلز

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

"لقد كان تغيير العالم وإقامة عالم أفضل واحدا من الأماني والأهداف الدائمة للإنسان طوال تأريخ المجتمع البشري. وعلى الرغم من انتشار الأفكار القدرية والخرافية، سواء الدينية منها أو غير الدينية حتى في داخل ما يسمى بالعالم المتحضر الحالي، تلك الأفكار الزاعمة بشتى الأشكال باستحالة معالجة الوضع السائد وطابعه القدري، فأن الحياة الواقعية وعمل الجماهيرالغفيرة اليومي يشيران باستمرار إلى أمل واعتقاد عميقين بإمكانية، بل وحتمية مستقبل أفضل. أن الأمل الذي ينظر إلى إمكانية إقامة مستقبل خال من الحرمان والمصائب والعوز والكوارث الحالية، ذلك الاعتقاد الذي ينظر إلى المسعى الإنساني الحالي، سواء بشكله الجمعي أو الفردي، بوصفه قوة مؤثرة في تركيبة عالم الغد، هو رؤية متجذرة وقوية في المجتمع، توجه مسار حياة الجماهير الغفيرة وحركتها.

أن الشيوعية العمالية تنتمي قبل أي شيء آخر إلى الأمل والاعتقاد السائدين بين الصفوف اللامتناهية للبشرية والأجيال المتلاحقة بكون بناء مستقبل أفضل، عالم أفضل، بيد الأنسان نفسه هو أمر ضروري وممكن (برنامج الحزب الشيوعي العمالي)